قصة مرام
صفحة 1 من اصل 1
قصة مرام
قصة مرام
انا فتاة ابلغ من العمر السابعه عشرة من اسرة متواضعه بمادياً،واسمي مرام .
تقدم لخطبتي احد تجار المدينه ، وكان كبير في السن ، ومتزوج ولديه ابناء اصغرهم
في مثل عمرى . وفرحا والداي بألامر وفعلا المستحيل لاقناعي بأنه الرجل المناسب
الذي يستطيع اسعادي، وكذلك مساعدة والدي مادياً .
ووافقت على مضض ، وتم الزواج بعد شهر من الخطوبه ، وكان كريماً معي حيث قضينا
شهر العسل فى شرق اسيا ، وعندما عدنا اسكنني في منزل في احد ارقي احياء المدينة
. ولكنه كان بخيلاً معي عاطفياً وجنسيأً لكبر سنه
وكان يسكن الى جوارنا شاب وسيم يدعي اسامه وكنت اشاهده يومياً وهو ذاهبا الى
عمله وكان ينبض حيوية وشباب ، وفي احد الايام احدثت ضجه لألفت انتباهه وتحقق
مرادي حيث نظر الي وامعن النظر واريته مااستطعت من مفاتني وتكرر الامر عدة مرات
وفي احد الايام طلبت منه المساعدة في ادخال بعض الاغراض الى المنزل وكنت ارتدي
بنطلون جنز وبلوزة لاتستر الاالجزء اليسير من نهداى ، وبعد ادخال الاغراض اصريت
عليه ان يشرب كوب من العصير كنوع من رد الجميل فوافق وهو مكرهاً فأغتنمت الفرصه
وبدلت ملابسي ولبست ملابس خفيفه تضهر اكثر مماتستر ولم البس حملات صدر امعنن في
اغرائه واحضرت العصير، فأندهش من ملابسي ولكنه تمالك نفسه وجلست الي جواره
والصقت فخدي بفخده ،فبدأ بمغزلتي والثناء على جمالي وحسن قوامي ،وانا اشعر
بسعادة بالغه لتحقيق هدفي بهذه السهوله والسرعه، واثناء حديثه وضع يده على فخذي
وبدأ بتحريكها الى الاعلي ببطأ وانا اشعر برعشة هائله في جسدي وبرودة غريبه في
اطرافي الى ان وصلت يده الى كسي ولكن الكلسيون كان يقف عائقاً بين ملامسة يده
لكسي وكم تمنيت وقتها بعدم وجوده ولكنه امال يده قليلاُ الي اليمين وادخل يده
من تحت الكلسيون وقام بتحريك اصبعه الاوسط على بظري بحركات دائريه ،وعندها لم
اتمالك نفسي وبدأت بأفراز سائل الشهوه ، وعندما احس بألسائل على اصبعه قم بلعق
اصبعه واعاده مرة اخري الى اطراف كسي وانا اتأوه ، وعندها طلب مني النوم على
الاريكه ورفع رجلاي عالياً ونزع الكلسيون ووضع وجهه بين فخذاي وقام بلحس كسي من
الاعلي الاسفل وامساكه لبظري بين شفتاه ثم ادخل اصبعه الاوسط في كسي بهدوء مع
لحسه لبظري مما اشعرني بالجنون من روعة مايفعله وكانت تلك اول مرة في حياتي
يتم لحس كسي وبعد ذلك قام بمص شفايفي ولساني الي ان احسست انه سوف يقوم
بقطعهما ثم طلب مني ان اقوم بمص ذكره فقلت له لااعرف فقال لي سوف اعلمك واخرج
ذكره فخفت من كبره وطلب مني امساكه بيدي الاثنتين ثم مسح راسه بلساني بتمهل ثم
مصه مثلما امص الايسكريم وعند ذلك علمت سبب حبي للايسكريم وطلب منى ادخاله في
فمي ببطأ واخراجه عدة مرات وكدت اختناق من كبره وانتفاخه وبعد ذلك طلب منى
الركوع ومباعدت رجلاي واتي من خلفي وادخل مقدمة ذكره في كسي فأ بتعدت لشعوري
بألم شديد ولكنه اسرع بأمساكي بيديه القويتين فلم استطيع الحركه وبدأ بادخاله
من الجديد وانا اصرخ من شدة الالم ولكنها اللأم مصحوبه بمتعه رائعه وجديده على
في نفس الوقت وهو يسرع مرة ويبطئ الاخري ثم انامني على الاريكه وضم قدامي الي
بعضهما وبدا بأدخال ذكره مرة اخري في كسي وكان الاحساس هذه المره كأنها سكين
تقطع في لحمي وطلبت منه عدم فعل ذلك فباعدا بين قدمي فأحسست ببعض الراحه وامسك
نهداي بيديه وعصراهما الي ان انتهيت بأفراغ سائلي كاملاً واحسست بسائله كأنه
طلاقت مسدس تضرب رحمي .
وكانت تلك بداية قصتي مع الجنس الحقيقي والمتعه
ا
انا فتاة ابلغ من العمر السابعه عشرة من اسرة متواضعه بمادياً،واسمي مرام .
تقدم لخطبتي احد تجار المدينه ، وكان كبير في السن ، ومتزوج ولديه ابناء اصغرهم
في مثل عمرى . وفرحا والداي بألامر وفعلا المستحيل لاقناعي بأنه الرجل المناسب
الذي يستطيع اسعادي، وكذلك مساعدة والدي مادياً .
ووافقت على مضض ، وتم الزواج بعد شهر من الخطوبه ، وكان كريماً معي حيث قضينا
شهر العسل فى شرق اسيا ، وعندما عدنا اسكنني في منزل في احد ارقي احياء المدينة
. ولكنه كان بخيلاً معي عاطفياً وجنسيأً لكبر سنه
وكان يسكن الى جوارنا شاب وسيم يدعي اسامه وكنت اشاهده يومياً وهو ذاهبا الى
عمله وكان ينبض حيوية وشباب ، وفي احد الايام احدثت ضجه لألفت انتباهه وتحقق
مرادي حيث نظر الي وامعن النظر واريته مااستطعت من مفاتني وتكرر الامر عدة مرات
وفي احد الايام طلبت منه المساعدة في ادخال بعض الاغراض الى المنزل وكنت ارتدي
بنطلون جنز وبلوزة لاتستر الاالجزء اليسير من نهداى ، وبعد ادخال الاغراض اصريت
عليه ان يشرب كوب من العصير كنوع من رد الجميل فوافق وهو مكرهاً فأغتنمت الفرصه
وبدلت ملابسي ولبست ملابس خفيفه تضهر اكثر مماتستر ولم البس حملات صدر امعنن في
اغرائه واحضرت العصير، فأندهش من ملابسي ولكنه تمالك نفسه وجلست الي جواره
والصقت فخدي بفخده ،فبدأ بمغزلتي والثناء على جمالي وحسن قوامي ،وانا اشعر
بسعادة بالغه لتحقيق هدفي بهذه السهوله والسرعه، واثناء حديثه وضع يده على فخذي
وبدأ بتحريكها الى الاعلي ببطأ وانا اشعر برعشة هائله في جسدي وبرودة غريبه في
اطرافي الى ان وصلت يده الى كسي ولكن الكلسيون كان يقف عائقاً بين ملامسة يده
لكسي وكم تمنيت وقتها بعدم وجوده ولكنه امال يده قليلاُ الي اليمين وادخل يده
من تحت الكلسيون وقام بتحريك اصبعه الاوسط على بظري بحركات دائريه ،وعندها لم
اتمالك نفسي وبدأت بأفراز سائل الشهوه ، وعندما احس بألسائل على اصبعه قم بلعق
اصبعه واعاده مرة اخري الى اطراف كسي وانا اتأوه ، وعندها طلب مني النوم على
الاريكه ورفع رجلاي عالياً ونزع الكلسيون ووضع وجهه بين فخذاي وقام بلحس كسي من
الاعلي الاسفل وامساكه لبظري بين شفتاه ثم ادخل اصبعه الاوسط في كسي بهدوء مع
لحسه لبظري مما اشعرني بالجنون من روعة مايفعله وكانت تلك اول مرة في حياتي
يتم لحس كسي وبعد ذلك قام بمص شفايفي ولساني الي ان احسست انه سوف يقوم
بقطعهما ثم طلب مني ان اقوم بمص ذكره فقلت له لااعرف فقال لي سوف اعلمك واخرج
ذكره فخفت من كبره وطلب مني امساكه بيدي الاثنتين ثم مسح راسه بلساني بتمهل ثم
مصه مثلما امص الايسكريم وعند ذلك علمت سبب حبي للايسكريم وطلب منى ادخاله في
فمي ببطأ واخراجه عدة مرات وكدت اختناق من كبره وانتفاخه وبعد ذلك طلب منى
الركوع ومباعدت رجلاي واتي من خلفي وادخل مقدمة ذكره في كسي فأ بتعدت لشعوري
بألم شديد ولكنه اسرع بأمساكي بيديه القويتين فلم استطيع الحركه وبدأ بادخاله
من الجديد وانا اصرخ من شدة الالم ولكنها اللأم مصحوبه بمتعه رائعه وجديده على
في نفس الوقت وهو يسرع مرة ويبطئ الاخري ثم انامني على الاريكه وضم قدامي الي
بعضهما وبدا بأدخال ذكره مرة اخري في كسي وكان الاحساس هذه المره كأنها سكين
تقطع في لحمي وطلبت منه عدم فعل ذلك فباعدا بين قدمي فأحسست ببعض الراحه وامسك
نهداي بيديه وعصراهما الي ان انتهيت بأفراغ سائلي كاملاً واحسست بسائله كأنه
طلاقت مسدس تضرب رحمي .
وكانت تلك بداية قصتي مع الجنس الحقيقي والمتعه
ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى