قصة حسونة
صفحة 1 من اصل 1
قصة حسونة
كى أن شخصآ إسمه حسونه
السكران طلع من البار وراح للحداد وطلب منه يصنع له سيفآ جبار ويكتب عليه نحتآ (أنا حسونه السكران بضربة يمين أقتل ألف وضربة يسار أقتل مائه) وافق الحداد وطلب من حسونه يجي له بعد يومين
جا حسونه بعد يومين لقى السيف جاهز زي ماطلب قام رفع السيف في وجه الحداد و صاح آخذه ببلاش ولا أقتلك قال الحداد لا لا خذه ببلاش بس فكني شرك
طلع حسونه فرحان وراح للخمارة يتباهى بالسيف وطلب من أغلى الخمور وبعد ماشرب طلب كم قاروره ياخذها معاه وطبعآ على حساب السيف فخرج محملآ بالخمور فرحان وراح للغابه جلس تحت شجره مسحوره وقعد يسكر يسكر إلى أن أغمي عليه فنزل عليه سحر الشجره ورجعه ألف سنه
ورا.
وصادف مرور ملك شافه نايم وريحة الخمر فايحه منه ومعاه السيف الجبار المنحوت عليه (أنا حسونه...)
فقال الملك لوزيره يبدو أن هذا هو الذي سيخلصنا من أعدائنا ويقتل الألف ومائة جندي الذين يحاصرون مدينتنا فاعترض الوزير وقال يامولاي هذا نحيل جدآ ويبدو أنه شحات جربان أومجنون فأصر الملك وأمر وزيره بإيقاظ حسونه وأخذه للقصر وفي الطريق كان حسونه يسكر ويردد بصوت عالي جملته المكتوبه على السيف ففرح الناس لأنهم وجدوا من يخلصهم من الجيش الطاغية فأقاموا الإحتفالات في كل مكان ولما وصل إلى قصر الملك أكرمه واستضافه ثم طلب من وزيره تجهيز حسونه للحرب فوجد حسونه نفسه في ورطه لامخرج منها فوافق بشرط أن يتم تجهيزه بحصان شرس ما تروض ويصنعوا له بدله من حديد وتوفير أكبر كمية خمر ويوم المعركه قال لبسوني البدله وثبتوني بلحام الحديد على سرج الحصان وثبتوا السيف بيدي وشربونا أنا والحصان أقوى خمر ثم وجهونا على الجيش وأطلقونا وبالفعل أنطلق الحصان هايج سكران يقفز بكل الإتجاهات
وسيف حسونه شايف شغله أنتهت المعركه وخلص على الجيش ولازال الحصان يقفز من قوة السكره حتى رجع للقلعه
أحتفل الأهالي بالنصر واعتبروا حسونه بطلهم مما زاد
في ثقته بنفسه لدرجة أنه طلب
الزواج من بنت الملك
تفاجأ الملك والأميره من طلب حسونه الجربان لكن خافوا الرفض المباشر
إجتمع الملك بالوزراء لإيجاد حل لهذه المشكله وكان
رد الملك لحسونه أنه موافق على أن مهر الأميره أن يقتل وحش البحيره وافق حسونه وطلب من الملك تجهيزه بجمل كبير محمل بأكياس حشيش وأفيون وطبله
تم الطلب وكان الملك متأكد من عدم رجعته
أنطلق حسونه للبحيره وطول الطريق يحشش ويأكل الجمل
حشيش وعند البحيره قام يطبل وطلع الوحش وهجم عليه وأول ماقرب فمه قفز من فوق الجمل قام أكل الوحش الجمل بحمولته دقائق وقام حسونه يعزف على
الطبله أجمل الإيقاعات اللي أعجبت الوحش المصطول ومن
هنا بدأت الصحبه لدرجة أنه رقص الوحش وخلاه يشيله للمدينه وطول الطريق يطبل _له ويحشش ومخليها وناسه مع الوحش حتى وصل للمدينه إللي أعلنت حالة الطوارئ لما شافوا الوحش يقرب لكن لما
شافوا حسونه جالس على كتفه ويطبل تجمع الناس وكان حسونه يرقص الوحش ويخليه يسوي عجين الفلاحه ونوم العازب فرح الملك والناس
واستغربوا كيف قدر حسونه يسيطر على وحش زي هذا وأثناء الإحتفال نام الوحش من قوة السطله وطلب حسونه من الملك قتل الوحش قبل ما يصحى وراح حسونه ينام إلا أن الملك أمر ببناء قفص كبير من الفولاذ للوحش من باب الوجاهه والأستمتاع برقصه و حركاته بس لما طلع النهار فاق الوحش وقام يكسر شمال
ويمين وسبب ذعر للمدينه كلها وكانوا يصرخوا حسونه حسونه صحي الملك وراح يصحي حسونه ويطلب منه قتل الوحش لكنه رفض وقال أنا أحضرته
السكران طلع من البار وراح للحداد وطلب منه يصنع له سيفآ جبار ويكتب عليه نحتآ (أنا حسونه السكران بضربة يمين أقتل ألف وضربة يسار أقتل مائه) وافق الحداد وطلب من حسونه يجي له بعد يومين
جا حسونه بعد يومين لقى السيف جاهز زي ماطلب قام رفع السيف في وجه الحداد و صاح آخذه ببلاش ولا أقتلك قال الحداد لا لا خذه ببلاش بس فكني شرك
طلع حسونه فرحان وراح للخمارة يتباهى بالسيف وطلب من أغلى الخمور وبعد ماشرب طلب كم قاروره ياخذها معاه وطبعآ على حساب السيف فخرج محملآ بالخمور فرحان وراح للغابه جلس تحت شجره مسحوره وقعد يسكر يسكر إلى أن أغمي عليه فنزل عليه سحر الشجره ورجعه ألف سنه
ورا.
وصادف مرور ملك شافه نايم وريحة الخمر فايحه منه ومعاه السيف الجبار المنحوت عليه (أنا حسونه...)
فقال الملك لوزيره يبدو أن هذا هو الذي سيخلصنا من أعدائنا ويقتل الألف ومائة جندي الذين يحاصرون مدينتنا فاعترض الوزير وقال يامولاي هذا نحيل جدآ ويبدو أنه شحات جربان أومجنون فأصر الملك وأمر وزيره بإيقاظ حسونه وأخذه للقصر وفي الطريق كان حسونه يسكر ويردد بصوت عالي جملته المكتوبه على السيف ففرح الناس لأنهم وجدوا من يخلصهم من الجيش الطاغية فأقاموا الإحتفالات في كل مكان ولما وصل إلى قصر الملك أكرمه واستضافه ثم طلب من وزيره تجهيز حسونه للحرب فوجد حسونه نفسه في ورطه لامخرج منها فوافق بشرط أن يتم تجهيزه بحصان شرس ما تروض ويصنعوا له بدله من حديد وتوفير أكبر كمية خمر ويوم المعركه قال لبسوني البدله وثبتوني بلحام الحديد على سرج الحصان وثبتوا السيف بيدي وشربونا أنا والحصان أقوى خمر ثم وجهونا على الجيش وأطلقونا وبالفعل أنطلق الحصان هايج سكران يقفز بكل الإتجاهات
وسيف حسونه شايف شغله أنتهت المعركه وخلص على الجيش ولازال الحصان يقفز من قوة السكره حتى رجع للقلعه
أحتفل الأهالي بالنصر واعتبروا حسونه بطلهم مما زاد
في ثقته بنفسه لدرجة أنه طلب
الزواج من بنت الملك
تفاجأ الملك والأميره من طلب حسونه الجربان لكن خافوا الرفض المباشر
إجتمع الملك بالوزراء لإيجاد حل لهذه المشكله وكان
رد الملك لحسونه أنه موافق على أن مهر الأميره أن يقتل وحش البحيره وافق حسونه وطلب من الملك تجهيزه بجمل كبير محمل بأكياس حشيش وأفيون وطبله
تم الطلب وكان الملك متأكد من عدم رجعته
أنطلق حسونه للبحيره وطول الطريق يحشش ويأكل الجمل
حشيش وعند البحيره قام يطبل وطلع الوحش وهجم عليه وأول ماقرب فمه قفز من فوق الجمل قام أكل الوحش الجمل بحمولته دقائق وقام حسونه يعزف على
الطبله أجمل الإيقاعات اللي أعجبت الوحش المصطول ومن
هنا بدأت الصحبه لدرجة أنه رقص الوحش وخلاه يشيله للمدينه وطول الطريق يطبل _له ويحشش ومخليها وناسه مع الوحش حتى وصل للمدينه إللي أعلنت حالة الطوارئ لما شافوا الوحش يقرب لكن لما
شافوا حسونه جالس على كتفه ويطبل تجمع الناس وكان حسونه يرقص الوحش ويخليه يسوي عجين الفلاحه ونوم العازب فرح الملك والناس
واستغربوا كيف قدر حسونه يسيطر على وحش زي هذا وأثناء الإحتفال نام الوحش من قوة السطله وطلب حسونه من الملك قتل الوحش قبل ما يصحى وراح حسونه ينام إلا أن الملك أمر ببناء قفص كبير من الفولاذ للوحش من باب الوجاهه والأستمتاع برقصه و حركاته بس لما طلع النهار فاق الوحش وقام يكسر شمال
ويمين وسبب ذعر للمدينه كلها وكانوا يصرخوا حسونه حسونه صحي الملك وراح يصحي حسونه ويطلب منه قتل الوحش لكنه رفض وقال أنا أحضرته
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى